معالم ولاية ملاكا الماليزية Melaka

معالم ولاية ملاكا الماليزية Melaka

 

 

فاموسا A' Famosa     

فاموسان القلعة البرتغالية الشهيرة التي بُنيت عام 1511 لحماية ملاكا والتي دُمرت بالكامل تقريباً بعد الغزو الهولندي، وكل ما تبقى هو بورتا دي سانتياجو وبعض المدافع.

للوصول إلى هناك: تقع في جالان كوتا على مسافة قصيرة من مركز مدينة ملاكا .

 

شارع يونكر Jonker Street

لن تكتمل الرحلة إلى ملاكا  دون رؤية التحف والغرائب، وأفضلها موجود في المحلات التجارية على طول شارع يونكر، في الواقع لدى ملاكا العديد من المحلات التجارية الصغيرة التي تبيع كل شيء تقريباً، من الأحذية المصنوعة يدوياً إلى أقفاص الطيور من الخيزران وبأقل الأسعار.

للوصول إلى هناك:يقع في مدينة ملاكا في جولان هانج جيبات، وبالسير لمسافة قصيرة على الأقدام من النهر ويمكن الوصول إليها بسهولة من أي جزء من المدينة بالسيارة أو التريشاو.

 

الساحة البرتغالية Portuguese Square  

ويشار إليها أيضاً باسم (ليشبونة الصغيرة)، وتقع مستوطنة برتغالية ولها فناء مركزي مع العديد من المطاعم وأكشاك بيع التذكارات، ويعيش سكان المناطق المجاورة في منازل مسماة بالممرات البرتغالية. تقام العروض الثقافية في نهاية كل أسبوع، والمطاعم مفتوحة ليلاً.

 للوصول إلى هناك: تقع داخل منطقة المستعمرة البرتغالية في آجونج باسي، ومن المضل أخذ سيارة الأجرة المتاحة بسهولة من وسط المدينة.

 

كنيسة المسيح Christ Church   

في نهاية واحدة من الساحات الرئيسية بالقرب من (ستادهايز) تُسمى المشرق الأحمر الهولندي هي كنيسة المسيح التي بُنيت في عام 1753 لتحل محل القديس بولس كمكان رئيسي للعبادة، وقد جلب إليها الطوب الوردي من هولندا ولصق بها اتريتات حمراء محلية ودعامات السقف قد قطعت من الشجر. والمقاعد الطويلة يرجع أصلها إلى أكثر من 200 عاماً، وفي الحراب المركزي فوق المذبح إفريز من "العشاء الأخير" في البلاط المُزجج. وبقية الكتاب المقدس نحاسية يعود تاريخها إلى عام 1773، وتحولت إلى الكنيسة الأنجليكانية وأضيف الرياح وبرج الجرس، ولكن لا يزال شواهد القبور الهولندية باقية على الأرض.

 

كنيسة القديس فرنسيس كزافييه St. Francis Xavier's Church

بُنيت في عام 1849 من قبل القديس فارف الفرنسي، وتكرس الكنيسة القوطية إلى القديس فرنسيس كزافييه، المعروف باسم "المبعوث إلى الشرق" الذي تفرغ للعمل التبشيري لنشر الكاثوليكية في جنوب شرق آسيا في القرن 16.

 

المتحف البحري Maritime Museum

هنا نسخة كبيرة مماثلة ل (فلور دي لا مار)، السفينة التي تبحر من البحر البرتغالي، وتعرض تفاصيل مصورة من تاريخ ملاكا، متضمنة نماذج السفن والخرائط والمخططات الأصلية، وصدورهم القديمة والثقيلة بشكل لا يصدق تستخدم لعرض البضائع الثمينة.

 

ستادهايز The Stadhuys

تقع في ساحة ستادهايز بأبوابها الخشبية الثقيلة والجدران السميكة الحمراء والمفصلات الحديدية، هي بقايا من العصر الهولندي في ملاكا، وبُنيت  بين عامي 1641 و 1660 ويُعتقد أنها أكبر مبنى هولندي في الشرق، هو مثال رائع للبناء الهولندي ومهارات النجارة.
رسمت في لون السلمون الأحمر وكان عليها أن تكون مقراً لإقامة الحكم الهولندي، وتضم ستادهايز الآن تاريخ ملاكا والإثنوغرافية  والمتاحف الأدبية.

 

ركوب التريشاو Trishaw Ride

أفضل الوسائل للتمتع بملاكا بطريقة بطيئة واسترخاء هي ركوب التريشاو، وهذا التريشاو يأخذك خلال شوارع ملاكا بسهولة إذا قررت الخروج بمفردك، ويمكن أن تستأجر التريشاو بالساعة أو بالمسافة.

 

مسجد ترانكويره Tranquerah Mosque

ترانكويره هي منطقة سكنية مثيرة للاهتمام، فعلى الطريق المؤدي إلى ميناء ديكسون هناك 150 مسجداً قديماً، والمسجد مربعٌ ولديه سقف متعدد المستويات من تصاميم سومطرة، المسجد فريد من نوعه لأنه بدلاً من المآذن قد تم بناء معبد في مكانها والمبنى الرئيسي على شكل هرم، وضمن أراضيه هناك قبر السلطان حسين جوهور، الذي وقع على تنازل عن سنغافورة إلى السير ستامفورد رافلز عام 1819.

 

متحف تراث بابا نيونا The Baba Nyonya Heritage Museum

 "المضيق الصيني" كما يُدعى أيضاً بابا ونيونا، هي العراقة الصينية التي بنت الكثير من ثقافة الملايو من أجل ملوكهم، على مر القرون، وتقدم بابا نيونا ثقافة متميزة للغاية ومثيرة للاهتمام وفريدة من نوعها على الساحل غرب ماليزيا، وخاصة ملاكا. ويمكن للجمهور استعراض القطع الأثرية التاريخية الفريدة لهذا التراث من خلال متحف جذاب خاص.

 

متحف ملاكا الثقافي Melaka Cultural Museum

بني على أساس الإشارة إلى القصر في "تاريخ ملايو"، البيوت الخشبية صورة طبق الأصل من متحف ملاكا الثقافي، يقع على سفوح تل القديس بولس، قصر الملايو هو من ماضي ملاكا المجيد وقد تم بناؤه بمثل هذه التفاصيل والتنقيح.

من المعتقد محلياً أن تاريخ ماليزيا قد بدأ مع تأسيس ملاكا عام 1400 من قبل باراميسوارا، أمير سومطرة. بعد ذلك ازدهرت الدولة في ظل سلطة ملاكا  ، وأصبحت في نهاية المطاف أكبر مركز تجاري في المنطقة في جذب التجارة من مناطق بعيدة مثل الهند والجزيرة العربية وأوروبا. وفي ضوء ماضيها التاريخي الغني أُعلنت ملاكا  رسمياً "مدينة تاريخية في ماليزيا".